خانها الأمل
أفلتت مقاليد العشق من عاطفتها
تجمدت مشاعرها
خمدت نيران الحب
وسكن البركان
كذا كان احساسها بعد هدوء العاصفة
عاصفة الحب..من أول نظرة
سخرت من سذاجة ضنونها
ما سرّ تلك النظرة؟
أهو سحر عينيه
أم تناغم نظراتهما
أم مجرد غباء تملكها تلك اللحظة
ما ذنبها.. إن أحبته بضع لحظات
أو حلمت به مجرد ليلة
ما ذنبها.. إن كان حبها عابرا
و بقي حبه محفورا لسنوات
لا ذنب لها في الحب إلا أنه حين اتاها قالت أغرب عن وجهي فأذاها ...
RépondreSupprimerلا دخل لها في الحب إلا التلاعب في العبارات و أحيانا الكذب ..
هي لا حرجٌ عليها في الحب .